
يوم م افترقنا
انتَ و انا
كنا هنا
ف نفس المكان
وإدينا لمّا سلِّمت
نطَقِتْ عيونّا اتكلِّمتْ
سكتْ اللسان
صوتي بكىَ من خنقته
واتلجِّمت فيه كلمته
معقول يضيع
حبه وحنانه ولهفته ؟؟
معقول اسيب
حضنه وعيونه ورِقِّته ؟؟
معقول يعيش ؟؟
قلبي بعيد عن ضحكته ؟؟
نبضي بينطق .. كتِّفيه
وفـْ توب فؤادك شبِّكيه
إخنقي نبضات عذابك وإلحقيه
انتَ و انا
كنا هنا
ف نفس المكان
وإدينا لمّا سلِّمت
نطَقِتْ عيونّا اتكلِّمتْ
سكتْ اللسان
صوتي بكىَ من خنقته
واتلجِّمت فيه كلمته
معقول يضيع
حبه وحنانه ولهفته ؟؟
معقول اسيب
حضنه وعيونه ورِقِّته ؟؟
معقول يعيش ؟؟
قلبي بعيد عن ضحكته ؟؟
نبضي بينطق .. كتِّفيه
وفـْ توب فؤادك شبِّكيه
إخنقي نبضات عذابك وإلحقيه
مدّي إيد الحلم فيه
وانزعي الخوف اللي بيه
ليه فـِ كونك
كلّ كونك
وانتي ليكي الحق فيه
إنتهيت وقت امّا فارق
قلبي قالّي " نعمل ايه "
شُوقي أرسل ليه رساله
قُلْت فيها .. " وحشتني "
إرجع تعالى وضمنى
إرحم دموع قلبي
وعنيّا
وضمّ شوقي بشوق
تعالى ... أسرتني
واتقسمنا اتنين فـ لحظه
وانتهينا بـ رمش عين
واللي باقي قلب تايه
جوّه طيّات السنين
كل يوم ازداد حنين
كل يوم اشتاق إليه
همس صوته
لمس إيده
ضحكه خارجه من عنيه
حلمي مات
عمري فات
والليالي
شريط حزين للذكريات
والأماني
كلّ يوم بتموت غريقه
جوّه بحر من الأهات
والأغاني الحلوه دبْلت
لمّا كبِّلها السكات
حتى أرض الأمْنِيَات
طرحها فُرقه و شتات
والزهور ماتت حزينه
والربيع أصبح رُفات
وآدي حالي من سنين
قلبي ساكن فيه أنين
دمعتي بتغني دايما
لحن موّالي الحزين
دمعتي بتغني دايما
لحن
موّالي
الـ
ح
ز
ي
ن
بقلم / ريحاب محمد
وانزعي الخوف اللي بيه
ليه فـِ كونك
كلّ كونك
وانتي ليكي الحق فيه
إنتهيت وقت امّا فارق
قلبي قالّي " نعمل ايه "
شُوقي أرسل ليه رساله
قُلْت فيها .. " وحشتني "
إرجع تعالى وضمنى
إرحم دموع قلبي
وعنيّا
وضمّ شوقي بشوق
تعالى ... أسرتني
واتقسمنا اتنين فـ لحظه
وانتهينا بـ رمش عين
واللي باقي قلب تايه
جوّه طيّات السنين
كل يوم ازداد حنين
كل يوم اشتاق إليه
همس صوته
لمس إيده
ضحكه خارجه من عنيه
حلمي مات
عمري فات
والليالي
شريط حزين للذكريات
والأماني
كلّ يوم بتموت غريقه
جوّه بحر من الأهات
والأغاني الحلوه دبْلت
لمّا كبِّلها السكات
حتى أرض الأمْنِيَات
طرحها فُرقه و شتات
والزهور ماتت حزينه
والربيع أصبح رُفات
وآدي حالي من سنين
قلبي ساكن فيه أنين
دمعتي بتغني دايما
لحن موّالي الحزين
دمعتي بتغني دايما
لحن
موّالي
الـ
ح
ز
ي
ن
بقلم / ريحاب محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق